يوسف السباعي
Mass Market Paperback | Pages: 314 pages Rating: 3.89 | 2892 Users | 317 Reviews
Identify Appertaining To Books إني راحلة
| Title | : | إني راحلة |
| Author | : | يوسف السباعي |
| Book Format | : | Mass Market Paperback |
| Book Edition | : | Deluxe Edition |
| Pages | : | Pages: 314 pages |
| Published | : | 1987 by مكتبة مصر (first published 1950) |
| Categories | : | Novels. Romance |
Rendition Supposing Books إني راحلة
رواية رومانسية حالمة تنتهي بفاجعة، كعادة كثير من الكتابات الروائية في ذلك الوقتقصة حب تجمع بين بطلة الرواية التي تنتمي لعائلة غنية، وابن خالتها رقيق الحال، بعد طول جفاء طوال فترة الصبا
مع رفض الأب لزواجهما، ينتهي الأمر باقترانها من "توتو" سليل أحد أكبر العائلات، لتنكشف لها مساؤي تلك الطبقة، وفي اللحظة الحاسمة تهرب لتلتقي - بمصادفة لا نراها إلا فى الأفلام الهندية- بحبيها القديم-الذي ماتت زوجته للتو في مصادفة أخرى عجيبة- ويقرران الهرب إلى الاسكندرية في لحظة تهور، تنتهي بوفاة الحبيب-بعد أن هاجمته آلام الزائدة وهو بين يديها في كوخ معزول عن العالم، في مصادفة ثالثة أكثر عجباً- وانتحار البطلة بعد أن كتبت قصتها لتدين تقاليد المجتمع الزائفة
النصف الأول من الرواية جيد، كثرة المصادفات في الجزء الأخير افسدت الرواية من وجهة نظري، الاسلوب جيد يعاب عليه التطويل وحشر كثير من الأبيات الشعرية، التي اعترف يوسف السباعي نفسه أنها تفسد تسلسل الأحداث في أي رواية، الشخصيات أحادية الجانب، اما شريرة أو مثالية، وكعادة كل أعمال يوسف السباعي، هناك نقد كاريكاتيري للطبقة العليا-التي حاربتها ثورة يوليو- وهو نقد به بعض الموضوعية لكنه لا يخلو من التحيز، مع محاولة لتلميع صورة ضباط الجيش-الذي ينتمي إليه- ولا عجب أن كثير من أبطال رواياته من ضباط الجيش، وكلهم شخصيات مثالية
رواية بها قدر كبير من الرومانسية لعشاق ذلك النوع من الروايات، تسلسل الأحداث سريع رغم المط والتطويل، اللغة جيدة، لكنها لا تقارن ببعض أعمال يوسف السباعي الأكثر واقعية ونضجاً كالسقا مات
Point Books To إني راحلة
| Original Title: | إني راحلة |
| Edition Language: | Arabic |
Rating Appertaining To Books إني راحلة
Ratings: 3.89 From 2892 Users | 317 ReviewsJudge Appertaining To Books إني راحلة
النهاية وحدها هي التي استحقت النجوم كاملة الرواية في مجملها او قصة الحب مكررة زي كل قصص افلام الابيض والاسودمشكلتها هي انها مكررة , اتنين بيحبوا بعض وابوها مش موافق عشان شايفلها عريس تاني لُقطة ابن باشا مستفزة في معظمها لما تلاقي الشخصيتين بيفقدوا بعض بسبب ضعف وجبن شخصية وكبرياء وكرامة الشخصية التانية طيب وبعدين وبعدين فيه النهاية , مش هاتكلم كتير عن التفاصيل بس هاتكلم عن الجو النفسي رسم للجو النفسي بصورة راااائعة , ساعده في كده انه من البداية الرواية كلها عبارة عن مذكرات "عايدة" كتبتها قبلأنهيتها تواً أضحكتني مرة وأبكتني عشرين ! رقعتني بعرض الحائط الاف المرات كرهت معها كل شيء اصطبرت عليها لأرى نهايتها ! لكن لم يكن فيها من العزاء لي في شيء ! ما رأيت فيها اكثر من مسلسل كلاسيكي ممل متوَقع النهاية ! لم أحببها قط !
يظل للحب بين الاقارب ذلك المذاق النظيف الاليفله رائحة بيت جدك و طهو جدتك و لعب الورق مع اولاد خالكو ستظل اني راحلة هي افضل رواية قدمت ذلك الحب شرقي الطابع و لكن ماذا لو كانت عايدة ابنة الثري المتسلط..قد تزوجت من احمد ضابط الفرسان لكن هذا ما حدث بالفعل!! لقد تزوج يوسف محمد السباعي من دولت طه السباعي...وعاشا معا زواجا ناجحا رومانسيا خارج حدود العقل و المنطقفمنذ عام 1937 تبلور الحب بينهما و بعد رفض متكرر من العم الباشا تزوجا اخيرا ..و قرر السباعي ان يستوحي من قصة حبه روايته الأولى وتصدر في عام 1945
لم تعجبني تلك اللهجة التي تلقي بها زمام الامور وتسييرها على القدر مهملة مصرف القدر سبحانه وتعالى و استفزتني نهاية تكفر فيها بالله مع انها مؤمنة بلقاؤه وترجو رحمته...... شخصية ابعد ما يكون في علاقتها بالسماء ورب السماء بغض النظر عن كونها مظلومة او جانية ففي النهاية جرعة الرومانسية لم تبهر في حين ان جرعة الالحاد قد استفزت اكثر من الرومانسية بمراحل
رواية بقدر روعتها .. بقدر ما هي متعبة للقلب
للحق , أنا لم أشاهد العمل السينمائى للرواية وإن كنت أتذكر أنه من بطولة الجميلة مديحة يسرى . فلا أعلم مدى التشويه الذى طال الرواية جراء التحويل السينمائى.المهم : ستفهم من أول عمل تقرأه للسباعى لماذا أُطلق عليه فارس الرومانسية ,فقد اختار اتجاه وسار على دربه ولم يحد عنه إلا قليلا.عمل مميز فى تصوير المشاعر والعمق النفسى (عادى) فى مجال اللغة وإن لم تكن مبتذلة .ما مفهومك عن الخيانة وكيف تحددها وهل ستقدر على مواجهة المجتمع ومشاعرك الشخصية هل الحب جريمة وهل طاعته ذنب أم أنه من الطبيعى أن نسير وراءه
كانت أول قصه قرأتها في حياتي قبل 4 سنوات غُصبت وقتها على قرآءه قصه مِن أجل تقرير مدرسيوياليتني لم أقرأها فبسببها أدمت القصصوأدمت القراءهوأدمنتهاوأدمنت البكاء بسببهاإن لم تقرأها فقد فاتك نصف عمرك!
0 Comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.